زُر ثاوِياً مِن آلِ فِيليبيذِسٍ
أَمسى بِرَحمةِ رَبِّهِ مُتَوَسِّدا
وَلِأَجلِهِ التاريخُ نادى نَظمَهُ
بالبِرِّ قُسطنطينُ قَد نالَ الفِدى
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
من كان في الحكم له نائب
مَنْ كَانَ فِي الْحُكْمِ لَهُ نَائِبُ فَقَدْ أَصَابَتْ مَالَهُ نَائِبَهْ وَلَّى يَداً خَائِنَةً أَمْرَهُ فَأَصْبَحَتْ صَفْقَتُهُ خَائِبَهْ
محاسنك للعقول الراسخة تدهشن
محاسنك للعقول الراسخة تدهشَن وذوائبك كالافاعي بالمهيج تنهشَن ونواظرك منذ ما بين البرية نشَن فتكن بالارواح لا خافَن…
خليلي بئس الرأي ما تريان
خَليلِيَّ بِئْسَ الرَّأْيُ ما تَرَيانِ أَما لَكما بِالنَّائِباتِ يَدانِ تُريدانِ مِنّي أَنْ أُزيرَ مَدائِحي هَجيناً فَما قَوْمِي إِذاً…
وشاعر يحسدني دائما
وَشاعِرٍ يَحسُدُني دائِماً وَالناسُ حَسّادٌ وَمَحسودُ يُصفَرُّ مِنّي أَبدا وَجهُهُ كَأَنَّنا الطَنبورُ وَالعودُ
ودعوا خشية الرقيب بإيما
وَدَّعوا خَشيَةِ الرَقيبِ بِإيما ءٍ فَوَدَّعتُ خَشيَةَ اللُوّامِ لَم أَبُح بِالوَداعِ جَهراً وَلَكِن كانَ جَفني فَمي وَدَمعي كَلامي
لكل هوى من رائد الحزم رادع
لكلِّ هوىً من رائدِ الحزمِ رادعُ وحبّكُمُ ما لم يَزَعْ عنه وازعُ تُحلُّ عقودُ العين مبذولةً له وتُشرجُ…
لم تبق عندي للصبا لذة
لَم تَبقَ عِندِي لِلصِّبَا لَذَّةٌ إلا الأحَادِيثَ عَلَى الخَمرِ
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
داءٌ ثَوى بِفُؤادِ شَفَّهُ سَقمُ يا مَحنَتي مِن دَواعي الهَمِّ وَالنَكَدِ بِأَضلُعي لَهَبٌ تَكوي حَرارَتُهُ مِنَ الضَنا في…