واحسرة للفتى ساعة

التفعيلة : البحر البسيط

وَاحَسْرَة ً للفتى ساعة ً

يَعِيشُها بعَد أَوِدَّائِه

عمرُ الفتى لو كان في كفِّه

رمى به بعد أحبَّائهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أضحى التنائي بديلا من تدانينا

المنشور التالي

الناس بالناس مادام الحياء بهم

اقرأ أيضاً

رأيته ورآني

رَأَيْتُهُ وَرَآنِي فَأُوْلِعَ القَلْبَانِ كَأَنَّ سِحْرٌ عَرَاهُ كَأَنَّ سِحْراً عَرَانِي أَجَابَ لَحْظِي لَمَّا بِاللَّحْظِ مِنْهُ دعَانِي وَكَادَ يَكْبُو…

طرقت نوار ودون مطرقها

طَرَقَت نَوارُ وَدونَ مَطرَقِها جَذبُ البُرى لِنَواحِلٍ صُعرِ وَرَواحُ مُعصِفَةٍ وَغَدوَتُها شَهراً تُواصِلُهُ إِلى شَهرِ أَدنى مَنازِلِها لِطالِبِها…

قف شامخاً

بالطائرات المرسلات عويلا ترمي بأطنان الردى تنكيلا بالراجمات القاذفات قنابلا فوق الرؤوس تدفقا موصولا بقذائف (النابالم) تحرق أرضنا…