كنت أخشى عذل العواذل حتى

التفعيلة : البحر الخفيف

كُنتُ أَخشى عَذلَ العَواذِلِ حَتّى

صِرتَ مُستَثقِلاً لِرَدِّ جَوابي

فَتَرَكتُ التَثقيلَ في بَعثِ كُتبي

وَاِستَراحَت عَواذِلي مِن عِتابي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أقول وقد وافت إلى الصحب كتبكم

المنشور التالي

عودتني بسوابق الألطاف

اقرأ أيضاً

أمل

مازال في صحونكم بقية من العسلْ ردوا الذباب عن صحونكم لتحفظوا العسلْ ! مازال في كرومكم عناقد من…

هز اللواء بعزك الإسلام

هَزَّ اللِواءُ بِعِزِّكَ الإِسلامُ وَعَنَت لِقائِمِ سَيفِكَ الأَيّامُ وَاِنقادَتِ الدُنيا إِلَيكَ فَحَسبُها عُذراً قِيادٌ أَسلَسَت وَزِمامُ وَمَشى الزَمانُ…