هذا عمرو يستعفي من

التفعيلة : البحر المتدارك

هَذا عَمرٌو يَستَعفي مِن

زَيدٍ عِندَ الفَضل القاضي

فَاِنهَوا عَمراً إِنّي أَخشى

صَولَ اللَيثِ العادي الماضي

لَيسَ المَرءُ الحامي أَنفاً

مِثلَ المَرءِ الضَيمِ الراضي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما ازددت في أدبي حرفا أسر به

المنشور التالي

يا جنة فاقت الجنان فما

اقرأ أيضاً

نور على نور

نَحنُ في مَأْتَمِ عُرْسٍ نَتَباكي ضَحِكاً مِن طَلْعَةِ السَّعْدِ النَّحيِسْ! العَروسُ اغْتُصِبَتْ في أوَّلِ اللّيلِ ومَاتَتْ. وَاستَمَرَّ الحَفلُ…

اُعف عني

اُعْفُ عَـني أو أَدِِنّـي بُـحْ بـما ترضـاهُ مِــنّي ولْتَكُنْ في العـشقِ نهراً دافـقاً، يـجـري، يغـنّي عَلَّـني أروي قصـيدي…