هذا عمرو يستعفي من

التفعيلة : البحر المتدارك

هَذا عَمرٌو يَستَعفي مِن

زَيدٍ عِندَ الفَضل القاضي

فَاِنهَوا عَمراً إِنّي أَخشى

صَولَ اللَيثِ العادي الماضي

لَيسَ المَرءُ الحامي أَنفاً

مِثلَ المَرءِ الضَيمِ الراضي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما ازددت في أدبي حرفا أسر به

المنشور التالي

يا جنة فاقت الجنان فما

اقرأ أيضاً