خَلَقتَ لي نَفساً فَأَرصَدتَها
لِلحُزنِ وَالبَلوى وَهَذا الشَقاء
فَاِمنُن بِنَفسٍ لَم يَشُبها الأَسى
لَعَلَّها تَعرِفُ طَعمَ الهَناء
خَلَقتَ لي نَفساً فَأَرصَدتَها
لِلحُزنِ وَالبَلوى وَهَذا الشَقاء
فَاِمنُن بِنَفسٍ لَم يَشُبها الأَسى
لَعَلَّها تَعرِفُ طَعمَ الهَناء