لو زعمت نفسي الرشاد لها

التفعيلة : البحر المنسرح

لَو زَعَمَت نَفسِيَ الرَشادَ لَها

حِلفاً لَكَذَّبتُها بِمَزعَمِها

دارٌ إِذا سَمَّحَت بِلَذَّتِها

فَإِنَّ بُؤساً وَراءَ أَنعُمِها

إِن غَفَرَ اللَهُ لي فَلا أَسَفٌ

عَلى الَّذي فاتَ مِن تَنَعُّمِها

أَكَلتُها جَمرَةً حَرارَتُها

صَدَّت أَخا الحِرصِ عَن تَطَعُّمِها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير

المنشور التالي

ما أكرم الله عز من ملك

اقرأ أيضاً

وعليلة الألحاظ ترقد عن

وَعَلِيلَةِ الأَلْحاظِ تَرْقُدُ عَنْ صَبٍّ يُصافِحُ جَفْنَهُ الأَرَقُ فَفُؤادُهُ كِسوارِهَا حَرِجٌ وَوِسادُهُ كوِشَاحِها قَلِقُ عانَقْتُها وَالشُّهْبُ ناعِسَةٌ وَالأُفْقُ…