إسمع مقالة ذي لب وتجربة

التفعيلة : البحر البسيط

إِسمَع مَقالَةَ ذي لُبٍّ وَتَجرُبَةٍ

يُفِدكَ في اليَومِ ما في دَهرِهِ عَلِما

إِذا أَصابَ الفَتى خَطبٌ يَضِرُّ بِهِ

فَلا يَظَنُّ جَهولٌ أَنَّهُ ظُلِما

قَد طالَ عُمرِيَ طولَ الظُفرِ فَاِتَّصَلَت

بِهِ الأَذاةُ وَكانَ الحَظُّ لَو قُلِما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما حياتي فما لي عندها فرج

المنشور التالي

نفضت عني ترابا وهو لي نسب

اقرأ أيضاً

أي حراك غال منك السكون

أَيُّ حِرَاكٍ غَالَ مِنْكَ السُّكُونْ وَنَارُ كَيْسٍ أَطْفَأَتْهَا المَنُونْ يَا بِشْرُ إِنْ تُودَ فَكُلُّ امْرِىءٍ يَوْمَاً بِمَا صِرْتَ…

أعذر لفظ المحب بالعذر

أَعْذَرَ لَفْظُ الْمُحِّب بالْعُذْر وَاخْتَلَطَ السِّرُّ مِنْهُ بالْجَهْرِ وبِعْتُ أَرْضَ الْعِراقِ بَيْعَةَ مَغْ بُونٍ فَجَمَّتْ بلابِلُ الصَّدْرِ وَسَائِلٍ…