أُجاهِدُ بِالظَهارَةِ حينَ أَشتو
وَذاكَ جِهادُ مِثلي وَالرِباطُ
مَضى كانونُ ما استَعمَلتُ فيهِ
حَميمَ الماءِ فَاِقدُم ياسُباطُ
تُشابِهُ أَنفُسَ الحَشَراتِ نَفسي
يَكونُ لَهُنَّ بِالصَيفِ اِرتِباطُ
لَقَد رَقَدَ المَعاشِرُ في ثَراهُم
فَما هَبَّ الجِعادُ وَلا السِباطُ