تَأَخُّرُ الشَيبِ عَنّي مِثلُ مَقدَمِهِ
عَلى سِوايَ وَوَقتُ الشَيبِ ما حَضَرا
وَكَم تَعَدَّت يَبيسَ الأَرضِ راعِيَةٌ
مِنَ السَوامِ وَرامَت عَينُها الخُضَرا
وَأَطوَلُ الحينِ يُلفى مِثلَ أَقصَرِهِ
فَاِسأَل رَبيعَةَ عَمّا قُلتُ أَو مُضَرا
تَأَخُّرُ الشَيبِ عَنّي مِثلُ مَقدَمِهِ
عَلى سِوايَ وَوَقتُ الشَيبِ ما حَضَرا
وَكَم تَعَدَّت يَبيسَ الأَرضِ راعِيَةٌ
مِنَ السَوامِ وَرامَت عَينُها الخُضَرا
وَأَطوَلُ الحينِ يُلفى مِثلَ أَقصَرِهِ
فَاِسأَل رَبيعَةَ عَمّا قُلتُ أَو مُضَرا