إِذا كُنتَ مِن فَرطِ السِفاهِ مُعَطِّلاً
فَيا جاحِدُ اِشهَد أَنَّني غَيرُ جاحِدِ
أَخافُ مِنَ اللَهِ العُقوبَةَ آجِلاً
وَأَزعُمُ أَنَّ الأَمرَ في يَدِ واحِدِ
فَإِنّي رَأَيتُ المُلحِدينَ تَعودُهُم
نَدامَتُهُم عِندَ الأَكُفِّ اللَواحِدِ
إِذا كُنتَ مِن فَرطِ السِفاهِ مُعَطِّلاً
فَيا جاحِدُ اِشهَد أَنَّني غَيرُ جاحِدِ
أَخافُ مِنَ اللَهِ العُقوبَةَ آجِلاً
وَأَزعُمُ أَنَّ الأَمرَ في يَدِ واحِدِ
فَإِنّي رَأَيتُ المُلحِدينَ تَعودُهُم
نَدامَتُهُم عِندَ الأَكُفِّ اللَواحِدِ