يا هلالا في تجنيه

التفعيلة : البحر البسيط

يا هلالاً في تجنِّيهِ

وقضيباً في تَثنِّيهِ

والذي لسْتُ أُسمِّي

هِ ولكنِّي أُكنّيهِ

شادنٌ ما تَقْدرُ العيْ

نُ تراهُ من تَلاليهِ

كلَّما قابلَهُ شخ

صٌ رأى صُورتَهُ فيهِ

لانَ حتى لو مَشى الذَّرْ

رُ عليهِ كادَ يُدْميهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ورب ملتفة العوالي

المنشور التالي

بذمام الهوى أمت إليه

اقرأ أيضاً

أصبح مسحول يوازي شقا

أَصبَحَ مَسحولٌ يُوازي شِقّا مَلالَةً يَمَلُّها وَأَزقا وَنادياتٍ مِن ذُبابٍ زُرقا يَنتُقُ رَحلي وَالشَليلَ نَتقا يَنفُضُ عَنهُ عَنتَراً…

كانت عيون الريب الساهره

كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ تَرْمُقُ تِلْكَ الطِّفْلَةَ الطَّاهِرَهْ مَنْ هِيَ بِنْتٌ مِنْ بَنَاتِ الأَسَى مَعْرُوضَةٌ لِلصَّفْقَةِ الخَاسِرَهْ يُطْمِعُ…