أأشرس إن يكن ما قيل حقا

التفعيلة : البحر المتقارب

أَأَشرَسُ إِن يَكُن ما قيلَ حَقّاً

وَأَحرِ بِهِ فَقَد ظَفِرَت يَداكا

أَبَحتَ مِنِ اِبنِ أُختِكَ غَيرَ حِلٍّ

وَقُلتَ عَهِدتُ أَشياخي كَذاكا

فَما نِلتَ اِبنَ أُختِكَ قَطُّ حَتّى

بَدَأتَ بِأُمِّهِ مِن قَبلِ ذاكا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا ابن حديج أطرق على مضض

المنشور التالي

تفرد قلبي فما يشتبك

اقرأ أيضاً

سقاني من يديه ومقلتيه

سَقاني مِن يَدَيهِ وَمُقلَتَيهِ مِنَ الراحِ المُعَتَّقِ شَربَتَينِ فَبِتُّ مُرَنَّحاً مِن شَربَتَيهِ ضَريعاً قَد مُنيتُ بِكَربَتَينِ هِلالٌ مُشرِقٌ…

إذا ما بت بالربعي ليلا

إِذا ما بِتَّ بِالرَبَعِيَّ لَيلاً فَأَرَّقَ مُقلَتَيكَ عَنِ الرُقادِ نَزَلتَ فَكانَ حَظُّكَ مِن قِراهُم طُروقاً إِن نَزَلتَ بِغَيرِ…

وخيل كالذئاب على مطاها

وَخَيْلٍ كَالذِّئابِ على مَطاها أُسُودٌ خَاضَتِ الغَمَراتِ شُوسُ بِيَوْمٍ قَاتِمِ الطَّرَفَيْنِ فيهِ يَشُوبُ طَلاقَةَ الوَجْهِ العُبوسُ وَنَحْنُ نُلاعِبُ…