عنيت بمركب البرذون حتى

التفعيلة : البحر الوافر

عُنيتُ بِمَركَبِ البِرذَونِ حَتّى

أَضَرَّ الكيسَ إِغلاءُ الشَعيرِ

فَحُلتُ إِلى البِغالِ فَأَعوَزَتني

فَحُلتُ مِنَ البِغالِ إِلى الحَميرِ

فَأَعيَتني الحَميرُ فَصِرتُ أَمشي

أُزَجّي الرِجلَ كَالرَجُلِ الكَسيرِ

وَما بي وَالحَميدُ اللَهُ كَسرٌ

وَلَكِن فَقدُ حُملانِ الأَميرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

اصبر لمر حوادث الدهر

المنشور التالي

إذا ما افترقنا فادر أن لست من ذكري

اقرأ أيضاً

فتور الجفون وإمراضها

فُتورُ الجُفونِ وَإِمراضُها نُبُوُّ الجُنوبِ وَإِقضاضُها وَكَم سَهَرٍ في الهَوى هاجَهُ صُدودُ الغَواني وَإِعراضُها وَبيضاءَ يُؤيسُ هِجرانُها وَيُطمَعُ…