يا بدر إنك والحديث شجون

التفعيلة : البحر الكامل

يا بَدرُ إِنَّكَ وَالحَديثُ شُجونُ

مَن لَم يَكُن لِمِثالِهِ تَكوينُ

لَعَظُمتَ حَتّى لَو تَكونُ أَمانَةً

ما كانَ مُؤتَمَناً بِها جِبرينُ

بَعضُ البَرِيَّةِ فَوقَ بَعضٍ خالِياً

فَإِذا حَضَرتَ فَكُلُّ فَوقٍ دونُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أفاضل الناس أغراض لذا الزمن

المنشور التالي

الحب ما منع الكلام الألسنا

اقرأ أيضاً

غاضت أنامله وهن بحور

غاضَت أَنامِلُهُ وَهُنَّ بُحورُ وَخَبَت مَكايِدُهُ وَهُنَّ سَعيرُ يُبكى عَلَيهِ وَما اِستَقَرَّ قَرارُهُ في اللَحدِ حَتّى صافَحَتهُ الحورُ…

في الرباط

في مدينة الرباط، المرفوعةِ على أمواج الأطلسي العالية، يمشي الشاعرُ على الشارع بحثاً عن مُصَادَفَة المعنى و عن…