يا بَدرُ إِنَّكَ وَالحَديثُ شُجونُ
مَن لَم يَكُن لِمِثالِهِ تَكوينُ
لَعَظُمتَ حَتّى لَو تَكونُ أَمانَةً
ما كانَ مُؤتَمَناً بِها جِبرينُ
بَعضُ البَرِيَّةِ فَوقَ بَعضٍ خالِياً
فَإِذا حَضَرتَ فَكُلُّ فَوقٍ دونُ
يا بَدرُ إِنَّكَ وَالحَديثُ شُجونُ
مَن لَم يَكُن لِمِثالِهِ تَكوينُ
لَعَظُمتَ حَتّى لَو تَكونُ أَمانَةً
ما كانَ مُؤتَمَناً بِها جِبرينُ
بَعضُ البَرِيَّةِ فَوقَ بَعضٍ خالِياً
فَإِذا حَضَرتَ فَكُلُّ فَوقٍ دونُ