ومِنَ السَّعادةِ للِّئامِ تَرَفُّعي
عن هَجْوِهِمْ لمناقبي ومَفاخري
فلو انْتَدبْتُ له أتَيْتُ بمُعْجزٍ
منه لفَيْضِ عُيوبهمْ وخَواطري
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
مكابرة
تراني أحبك ؟ لا أعلم سؤالٌ يحيط به المبهم وإن كان حبي لك افتراضا.لماذا؟ إذا لحت طاش برأسي…
وحمام رجوت به نعيما
وحمام رجوت به نعيما فطال بكف قيمه شقائي يد في الخلق مثل جبال أحد وتدليك أخف من الهواء
متعت منك بغير الهجر والغضب
مُتِّعتُ مِنكِ بِغَيرِ الهَجرِ وَالغَضَبِ اليَومَ أَوَّلُ يَومٍ كانَ في رَجَبِ فَهَب عِقابي لِهَذا اليَومِ مُحتَسِباً لِلأَجرِ فيهِ…
يا أبا الصقر زادك الله في المجد
يا أبا الصقر زادك الله في المج دِ علوّاً وفي المكارم باعا مع أن قد علوت في المجد…
عابوا الذي أعشقه بالنحول
عابوا الذي أعشقه بالنحول فلم أطع فيه مقال العذول وإن غصنا أبداً لا تزول عليه شمس لحر بالذبول
وشغلت عن حسب الكرام وما بنوا
وَشُغِلتَ عَن حَسَبِ الكِرامِ وَما بَنَوا إِنَّ اللَئيمَ عَنِ المَكارِمِ يُشغَلُ إِنَّ الَّتي فُقِأَت بِها أَبصارُكُم وَهِيَ الَّتي…
أهل الهوى وذوو العمى شغلوا
أَهلُ الهَوى وَذَوو العَمى شُغِلوا في النارِ وَالجَنّاتُ في شُغلِ شُغلٌ شَقيتُ بِهِ وَحاصِلُهُ ما شِئتَ مِن هَمٍّ…
النفس تطمع والأسباب عاجزة
النَفْسُ تَطْمَعُ والأَسْبابُ عاجزةٌ والنَّفْسُ تَهلِكُ بَيْنَ اليأَسِ والطَّمَعِ