أيا ما أحيسنها مقلة

التفعيلة : البحر المتقارب

أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةً

وَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِ

خَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّها

سُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِ

إِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِ

كَسَتهُ شُعاعاً عَلى المَنكِبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعيدوا صباحي فهو عند الكواعب

المنشور التالي

الطيب مما غنيت عنه

اقرأ أيضاً

ما هذه الدنيا بمأمونة

مَا هَذِهِ الدُّنْيَا بِمَأْمُونَةٍ لا تَفْتَرِرْ بِالسَّاعَةِ السَّانِحَهُ يَجُزْكَ فِي العُقْبَى بِإِحْسَانِهِ مَنْ يَلْحَقُ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَهْ يَا أَيُّهَا…