فَإِن لا تَرحَمي سُقمي فَردّي
عَلى أَجفانِها بَعضَ الهُجوعِ
التفعيلة : البحر الوافر
فإن لا ترحمي سقمي فردي
فَإِن لا تَرحَمي سُقمي فَردّي
عَلى أَجفانِها بَعضَ الهُجوعِ
اقرأ أيضاً
إيه يا ليل هل شهدت المصابا
إيهِ يا لَيلُ هَل شَهِدتَ المُصابا كَيفَ يَنصَبُّ في النُفوسِ اِنصِبابا بَلِّغِ المَشرِقَينِ قَبلَ اِنبِلاجِ الـ ـصُبحِ أَنَّ…
ما يفتأ المرء والأبراد يخلقها
ما يَفتَأُ المَرءُ وَالأَبرادُ يُخلِقُها بِاللُبسِ عَصراً إِلى أَن يَلبَسَ الكِبرا وَذاكَ بُردٌ إِذا ما اِجتابَهُ رَجُلٌ أَلغى…
مضى الشيخ مرعي راحلا عن ديارنا
مَضَى الشَّيخُ مَرْعي راحلاً عن دِيارِنا ولكنْ تهيا في السَّماءِ لهُ قَصْرُ وأولَى بني الدَّحداحِ حُزناً مُخلَّداً يدومُ…
أفي كل عام لا يزال لعامر
أَفي كُلِّ عامٍ لا يَزالُ لِعامِرٍ عَلى الفِزرِ نَهبٌ مِن أُروشٍ مُزَنَّمُ لَعَمرُكَ ما أَدري وَإِنّي لَسائِلٌ أَمُرَّةُ…
خوفني منجم أخو خبل
خَوَّفَني منجِّم أَخو خَبَل تَراجُعَ المرّيخ في برج الحَمَل فَقُلتُ دَعني مِن أَباطيل الحيَل فَالمُشتَري عِندي سَواءٌ وَزُحَل…
وكم قد تركنا في دمشق وأهلها
وَكَم قَد تَرَكنا في دِمشقَ وَأَهلِها مَن أَشمَط مَوتُورٍ وَشمطاءَ ثاكِلِ وَغانِيَةٍ صادَ الرِماحُ حَليلَها فَأَضحَت تَعُدُّ اليَومَ…
يلام الممسك الإعطاء حتى
يُلامُ المُمسِكُ الإِعطاءَ حَتّى جُفونٌ ما تُساعِدُ بِاِنهِمالِ أَسيئي في فِعالٍ أَو كَلامٍ فَقَد جَرَّبتِ صَبري وَاِحتِمالي إِذا…
رحم الله صالح بن وصيف
رحم الله صالح بن وصيفِ فلقد كان جدَّ شهمٍ ظريفِ كان لا يصطفي المخنَّث خدناً بل يراه مثل…