وَرَوْضٍ زُرْتُهُ وَالأُّفْقُ يُصْحِي
أَحايِيناً وَآوِنَةً يَغيمُ
كَأَنَّ القَطْرَ مِنْ سَبَلِ الغَوادي
عَلى زَهَراتِهِ الدُّرُّ النَّظيمُ
يَلينُ لَهُ أَدِيمُ الجَوِّ حَتّى
يَصِحَّ بِهِ وَيَعْتَلُّ النَّسيمُ
وَرَوْضٍ زُرْتُهُ وَالأُّفْقُ يُصْحِي
أَحايِيناً وَآوِنَةً يَغيمُ
كَأَنَّ القَطْرَ مِنْ سَبَلِ الغَوادي
عَلى زَهَراتِهِ الدُّرُّ النَّظيمُ
يَلينُ لَهُ أَدِيمُ الجَوِّ حَتّى
يَصِحَّ بِهِ وَيَعْتَلُّ النَّسيمُ