علق الفؤاد بظبية عجانة

التفعيلة : البحر الكامل

عَلِقَ الفُؤَادُ بِظَبْيَةٍ عَجَّانةٍ

ما كُنْتُ يَوْماً آمِناً مِنْ هَجْرِها

عَجَنَتْ فُؤَادِي بِالغَرامِ فَماؤُهَا

مِنْ أَدْمُعي وَدَقِيقُها مِنْ خَصْرِهَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنا للمجالس والجليس أنيسة

المنشور التالي

غادرني بغدره

اقرأ أيضاً

قلوا لديك فأخطأوا

قَلّوا لَدَيكَ فَأَخطَأوا لَمّا دَعَوتَ فَأَبطَأوا وَتَبَرَّعوا حَتّى تَصولَ فَحينَ صُلتَ تَبَرَّأوا خافوا النَكالَ فَوَطَّدوا وَلِلفِرارِ تَهَيَّأوا دَعهُم…

إن التي أبصرتها

إِنَّ الَّتي أَبصَرتَها سَحَراً تُكَلِّمُني رَسولُ لَيسَت هِيَ القَصدُ الَّذي يومى إِلَيهِ وَلا السَبيلُ أَدَّت إِلَيَّ رِسالَةً كادَت…