يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَا
وَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِي
أوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي مُعَذِّبُهَا
أوْ هَلْ يَرِقُّ لِقَلْبِي قَلبِيَ الثَّانِي
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
قصيدة اعتذار لأبي تمام
1 أحبائي : إذا جئنا لنحضر حفلة للزار .. منها يضجر الضجر إذا كانت طبول الشعر ، يا…
أرى بقايا البيوت قاطبة
أرى بَقايا البيوتِ قاطبَةً ما فتئت بالقديمِ مُفْتخرهً من ماتَ حيٌّ بطيبِ مَحْمدةٍ والحيُّ بالذم أعظُمٌ نخِرهْ ولا…
أما الفراق فإنه ما أعهد
أَمّا الفِراقُ فَإِنَّهُ ما أَعهَدُ هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ وَلَقَد عَلِمنا أَنَّنا سَنُطيعُهُ لَمّا عَلِمنا أَنَّنا…
سوى خالدات ما يرمن وهامد
سوَى خالِدات ما يَرمن وَهامِد وأَشعَث تُرسيهِ الوَليدَةُ بِالفِهرِ
الساع آنية الحوادث ما حوت
الساعُ آنِيَةُ الحَوادِثِ ما حَوَت لَم يَبدُ إِلّا بَعدَ كَشفِ غَطائِها وَكَأَنَّما هَذا الزَمانُ قَصيدَةٌ ما اِضطُرَّ شاعِرُها…
مثل سائر لجارحتي أحمد
مثَلٌ سائرٌ لجارحتَيْ أحْ مَدَ مأثورُهُ عن الحُكَمَاءِ أنفُه في السماءِ من شدّةِ العُجْ ب والأُبْنةِ في الماءِ
سلي عنا سراة بني كلاب
سَلي عَنّا سَراةَ بَني كِلابٍ بِبالِسَ عِندَ مُشتَجَرِ العَوالي لَقَيناهُم بِأَسيافٍ قِصارٍ كَفَينَ مَؤونَةَ الأَسَلِ الطِوالِ وَوَلّى بِاِبنِ…
قولا لمن عاب شعر مادحه
قولا لمن عاب شعر مادِحه أما ترى كيف رُكِّب الشجرُ رُكِّب فيه اللحاء والخشب ال يابس والشوك بينه…