أبقاك ظلا للعباد وملجأ

التفعيلة : البحر الكامل

أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً

وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ

قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ

فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شاهد بعينيك مني قرة العين

المنشور التالي

يا خاتم الفضل أو يا حاتم الزمن

اقرأ أيضاً

إقرار

وذات مساء أطلّت كبدرٍ بهالةِ شوقٍ لوصلٍ تزنّرْ لأنفاسِها عبقٌ لا يجارى يغارُ البنفسجُ منها ويُقهَرْ… تقولُ تعال…

دار وعورة سهلها

دارٌ وَعَورَةُ سَهلِها شَمَلَت مَذاهِبَ أَهلِها قَتّالَةٌ خَبَطَت جَمي عَ العالَمينَ بِقَتلِها خَدّاعَةٌ بِغُرورِها وَبِنَقضِها وَبِفَتلِها يا مَن…