أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً
وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ
قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ
فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ
أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً
وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ
قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ
فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ