قُلْتُ لمّا أتى الكِتابُ بعُنْوا
نٍ رأيتُ العُيونَ تَقْصِدُ قَصْدَهْ
طَبَقٌ منْ أزاهِرٍ رائِقاتٍ
سقَطَتْ فوْقَهُ منَ الخَتْمِ ورْدَهْ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا مليحة الدعج
يا مَليحَةَ الدَّعَجِ هَلْ لَدَيْكِ مِنْ فَرَجِ أَمْ تُراكِ قَاتلَتي بِالدَّلالِ والغَنَجِ مَنْ لِحُسْنِ وَجْهكِ مِنْ سُوءِ فِعْلِكِ…
ولوعة بت أخفيها وأظهرها
وَلَوعَةٍ بِتُّ أُخفيها وَأُظهِرُها بِمَنزِلِ الحَيِّ بَينَ الضَّالِ وَالسَلَمِ وَالدَّمعُ يَغلِبُني طَوراً وأَغلِبُهُ وَمَن يُطيقُ غِلابَ المَدمَعِ السَجِمِ…
البراءة
يبني ظلعك من رچيته لظلعي جبرته وبنيته يبني اخذني لعرض صدرك واحسب الشيب اللي من عمرك جنيته يبني…
نسل العطية إسحاق الكريم إلى
نسلُ العَطيَّةِ إسحاقُ الكريمُ إلى دارِ الكرامةِ مِن دارِ الشَّقاءِ مضى ما زال يُرضي بمَسعاهُ الإلهَ مَدَى تأريخهِ…
اسقني واسق يوسفا
اِسقِني وَاِسقِ يوسُفا مُزَّةَ الطَعمِ قَرقَفا دَع مِنَ العَيشِ كُلَّ رَن قٍ وَخُذ مِنهُ ما صَفا اِسقِنيها مِلءً…
عيد تجدد فيه مجد عدنان
عِيدٌ تَجَدَّدَ فِيهِ مَجْدُ عَدْنَانِ وَقَدْ تَآخَى المَلِيكَانِ الوَفِيَّانِ إِنْ مَثَّلا وَطَنَيْنِ اليَوْمَ فِي وَطَنٍ فَمَا العُروبَةُ إِلاَّ…
أيا جزعي بالدار إذ عن لي الجزع
أيا جَزَعي بالدارِ إذ عَنَّ لي الجزعُ وقاد حِمامي من حمائمِهِ السّجْعُ وعاوَدَني فيها رِداعي ولم أشِمْ ترائبَ…
سمعتم قط أعجب من ضرير
سمعتم قط أعجب من ضريرٍ يقدر أن يجور على بصير ولو شاء الوزير ولم يزل لي صلاحي في…