شغف الفؤاد بجارة الجنب

التفعيلة : البحر الكامل

شُغِفَ الفُؤادُ بِجارَةِ الجَنبِ

فَظَلِلتُ ذا أَسَفٍ وَذا كَربِ

يا جارَتي أَمسَيتِ مالِكَةً

روحي وَغالِيَةً عَلى لُبّي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحبك يا ليلى وأفرط في حبي

المنشور التالي

لقد هم قيس أن يزج بنفسه

اقرأ أيضاً

أثوى وقصر ليلة ليزودا

أَثوى وَقَصَّرَ لَيلَةً لِيُزَوَّدا وَمضى وَأَخلَفَ مِن قُتَيلَةَ مَوعِدا وَمَضى لِحاجَتِهِ وَأَصبَحَ حَبلُها خَلَقاً وَكانَ يَظُنُّ أَن لَن…