إن إسماعيل فاعلم
كاتبٌ ذو قلمين
قلم من خِلقة اللَّ
هِ جليل الطرفين
فيه للأهل سرورٌ
حين تَهْدا كل عين
غير أن القلم الآ
خر من بَري اليدين
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
الطريق إلى أين
إلى سركون بولص أَلطريقُ طويلٌ إلى أين؟ مرتفعاتٌ ومنخفضاتٌ. نهارٌ وليلٌ على الجانبين. شتاء طويل وصيف قصير. نخيلٌ…
أئمة الشرك ماتوا
أئمّة الشركِ ماتوا بسيفِ طهَ وفاتوا مُستفعلن فاعلاتُ جثّت بهِ النائباتُ
أقول لها يوم جدت بنا
أَقولُ لها يَومَ جَدَّتْ بنا وقَد أَوْجَبَ المجدُ ترحالَها إلى حيث تهوى نفوس الكرام وتبلُغٍ بالعِزّ تسآلَها لئنْ…
دعت أم عمرو ويلها ثم أقبلت
دَعَتْ أُمُّ عَمْروٍ وَيْلَها ثُمَّ أَقْبَلَتْ تُؤَنِّبُني وَالصُّبْحُ لَمْ يَتَنَفَّسِ وَتَعْجَبُ مِنْ بَذْلِي لِكُلِّ رَغيبَةٍ وَجُودِي بِمَا أَحْويهِ…
ومنهتك له نظر
ومُنهَتِكٍ لَهُ نَظَرٌ يَصُونُ مَوَاقِعَ النَّظَرِ هِلالٌ لَوْ بَدا للسَّفْ رِ أَغْناهُمْ عَنِ السَّفَرِ فَوَا وَيْلاهُ مِنْ قَمَرٍ…
متى ينجلي هذا السحاب المخيم
مَتَى يَنْجَلِي هَذَا السَّحَابُ المُخَيَّمْ وَيُقْشِعُ عَنَّا ظِلُّهُ المُتَجَهِّمُ فَنَسْطَعَ شَمْسُ الْحَقِّ مِلْءَ سَمَائِهَا وَتَطْلُعَ فِي لَيلِ الأَبَاطِيلِ…
معتدل لم يعتدل عدله
مُعتَدِلٌ لَم يَعتَدِل عَدلُهُ في عاشِقٍ طالَ بِهِ خَبلُهُ أَطَرفُهُ أَحسَنُ أَم ظِرفُهُ أَو وَجهُهُ أَحسَنُ أَم عَقلُهُ…
ولئن حكمت أيدي النوى وتعرضت
ولئن حكمت أيدي النوى وتعرضت عوارض بين بيننا وتفرق فسمعي إلى أخباركم متشوف وطرفي إلى أبصاركم متشوق