فما قلوص تبيت الليل معملة

التفعيلة : البحر البسيط

فما قَلُوصٌ تبيت الليلَ مُعْمَلَةً

تُضحي وراكبُها لم يَعْدُ مُمْساها

مِمَّا إذا راكب أنْضَى مَطيَّتَهُ

أضحتْ جَمُوماً وقد أنضاه مَسراها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا فضلا غدا فضلا

المنشور التالي

لا تحسب المعروف لا معنى له

اقرأ أيضاً

ثورة الشك

أَكَادُ أَشُكُّ في نَفْسِي لأَنِّي أَكَادُ أَشُكُّ فيكَ وأَنْتَ مِنِّي يَقُولُ النَّاسُ إنَّكَ خِنْتَ عَهْدِي وَلَمْ تَحْفَظْ هَوَايَ…

وعليلة اللحظات يشكو قرطها

وَعَليلَةِ اللَّحَظاتِ يَشْكو قُرْطها بُعْدَ المَسافَةِ مِنْ مَناطِ عُقُودِها حَكَتِ الغَزالَةَ وَالغَزالَ بِبُعْدِها وَبِصَدِّها وَبِوَجْهها وَبِجيدِها فَمنالُ تِلكَ…