قد كان في ماءتي شاة تعزبها

التفعيلة : البحر البسيط

قَد كانَ في ماءَتَي شاةٍ تُعَزِّبُها

شِبعٌ لِضَيفِكَ يا خَنّابَةَ الضُبُعِ

ما المُستَنيرُ مُنيراً حينَ تَطرُقُهُ

وَلا بِطاهِرِ بَينَ الصُلبِ وَالزَمَعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

جزيت الطيبات أخا لقوم

المنشور التالي

إذا كنت بالوعساء من كفة الغضا

اقرأ أيضاً

أسوأ ما قيل في

جاوبْتُهُ الليل يقرأُ للأحبَّةِ قصَّتي ما عُدتُ محتاجًا لإبداعِ القصائدِ كي أَقُصََّ روايتي بيني وبينَ الشِّعرِ ثأرٌ وانتقامٌ…

ضيافة

وافى إلينا ذاتَ يـومٍ سائلُ مُستعطِفـًًا مُستجديًا يتـوَسَّلُ ويقــولُ: إني تائـــهٌ ومُشرَّدٌ قاسيتُ في التَّرحالِ ما لا يُحمَلُ…