هل بان قلبك من سليمى فاشتفى
هَلْ بَانَ قَلْبُكَ مِنْ سُلَيْمَى فَاشْتَفَى ولَقَدْ غَنِيْتَ بِحُبِّهَا فِيْمَا مَضَى أَبلِغ أَبا حُمرانَ أَنَّ عَشيرَتي ناجوا وَلِلنَّفَرِ…
كلما خلت أنني ألحق الورد
كُلَّما خِلتُ أَنَّني أَلحَقُ الوَر دَ تَمَطَّت بِهِ سَبوحٌ ذَنوبُ
فلا يدعني قومي لسعد بن مالكٍ
فَلا يَدعُني قَومي لِسَعدِ بنِ مالِكٍ لَئِن أَنا لَم أُسعِر عَلَيهِم وَأُثقبِ
كفيت حزيماً ومرانها
كَفَيتُ حَزيماً وَمُرّانَها مِراساً وَخَلَّيتُهُم لِلفَخارِ فَلا تَدعوَنْهُم إِلى نَجدَةٍ وَلَكِن فَهَيِّب بِهِم مَن تُجاري زَعانِفُ سودٌ كَخُبثِ…
كأن المعلى وريب المنون
كَأَنَّ المُعَلّى وَرَيبَ المَنو نِ وَالحَدَثانِ بِهِ وَقعُ فاسِ
لولا الأغر وجريه انة مالكٍ
لَولا الأَغَرُّ وَجَريُهُ اِنَةَ مالِكٍ أَلفَيتُ ما بِفَنائِكُم يَتَمَزَّعُ
ولما رأى وضحاً في الإناء
وَلَمّا رَأى وَضَحاً في الإِنا ءِ قامَ لَهُ زَمجَرٌ كَالمُرِن خَليلانِ مُختَلِفٌ شَأنُنا أُريدُ العَلاءَ وَيَنوي السِمَن أُريدُ…
وسرك ما كان في واحدٍ
وَسِرُّكَ ما كانَ في واحِدٍ وَسِرُّ الثَلاثَةِ غَيرُ الخَفي
إلا رواكد بينهن خصاصة
إِلّا رَواكِدَ بَينَهُنَّ خَصاصَةٌ سُفعَ المَناكِبِ كُلُّهُنَّ قَدِ اِصطَلى
أما إذا يعدو فثعلبُ جربةٍ
أَمّا إِذا يَعدو فَثَعلَبُ جِربَةٍ أَو ذِئبُ عادِيَةٍ يُعَجرِمُ عَجرَمَه