بِاللَهِ يا ظَبيَ بَني الحارِثِ
هَل مَن وَفى بِالعَهدِ كَالناكِثِ
لا تَخدَعَنّي بِالمُنى باطِلاً
وَأَنتَ بي تَلعَبُ كَالعابِثِ
حَتى مَتى أَنتَ لَنا هَكَذا
نَفسي فِداءٌ لَكَ يا حارِثي
يا مُنتَهى هَمّي وَيا مُنيَتي
وَيا هَوى نَفسي وَيا وارِثي
بِاللَهِ يا ظَبيَ بَني الحارِثِ
هَل مَن وَفى بِالعَهدِ كَالناكِثِ
لا تَخدَعَنّي بِالمُنى باطِلاً
وَأَنتَ بي تَلعَبُ كَالعابِثِ
حَتى مَتى أَنتَ لَنا هَكَذا
نَفسي فِداءٌ لَكَ يا حارِثي
يا مُنتَهى هَمّي وَيا مُنيَتي
وَيا هَوى نَفسي وَيا وارِثي