بِنَفسِيَ مَن شَفَّني حُبُّهُ
وَمَن حُبُّهُ باطِنٌ ظاهِرُ
وَمَن لَستُ أَصبِرُ عَن ذِكرِهِ
وَلا هُوَ عَن ذِكرِنا صابِرُ
وَمَن إِن ذُكِرنا جَرى دَمعُهُ
وَدَمعي لِذِكري لَهُ مائِرُ
وَمَن أَعرِفُ الوُدَّ في وَجهِهِ
وَيَعرِفُ وُدي لَهُ الناظِرُ
بِنَفسِيَ مَن شَفَّني حُبُّهُ
وَمَن حُبُّهُ باطِنٌ ظاهِرُ
وَمَن لَستُ أَصبِرُ عَن ذِكرِهِ
وَلا هُوَ عَن ذِكرِنا صابِرُ
وَمَن إِن ذُكِرنا جَرى دَمعُهُ
وَدَمعي لِذِكري لَهُ مائِرُ
وَمَن أَعرِفُ الوُدَّ في وَجهِهِ
وَيَعرِفُ وُدي لَهُ الناظِرُ