أَيُّها العاتِبُ المُكَثِّرُ فيها
بَعضَ لَومي فَما بَلَغتَ مُناكا
لَم يَكُن مِن عِتابِنا بِسَبيلٍ
فَتَرى أَنَّ ما عَنانا عَناكا
عِندَ غَيري فَاِبغِ النَقيصَةَ فيها
إِنَّ رَأيِي لا يَستَقيدُ لِذاكا
أَيُّها العاتِبُ المُكَثِّرُ فيها
بَعضَ لَومي فَما بَلَغتَ مُناكا
لَم يَكُن مِن عِتابِنا بِسَبيلٍ
فَتَرى أَنَّ ما عَنانا عَناكا
عِندَ غَيري فَاِبغِ النَقيصَةَ فيها
إِنَّ رَأيِي لا يَستَقيدُ لِذاكا