ألا بأبي بلادك يا سليمى

التفعيلة : البحر الوافر

أَلا بِأَبي بِلادُكِ يا سُلَيْمى

وَما ضَمَّ العُذَيْبُ مِنَ الرُّبوعِ

وَلي نَفَسٌ إِذا هَيَّجْنَ وَجْدِي

يَكادُ يُقيمُ مُعْوَجَّ الضُّلوعِ

فَلَمْ أُزِرِ الدِّيارَ الطَّرْفَ حَتّى

نَفَضْتُ بِهِنَّ أَوْعِيَةَ الدُّموعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأغيد يحوي وجهه الحسن كله

المنشور التالي

وغيد أنكرت شمطي فظلت

اقرأ أيضاً

تلك الديار ودارسات طلولها

تِلكَ الدِيارُ وَدارِساتُ طُلولِها طَوعُ الخُطوبِ دَقيقِها وَجَليلِها مَتروكَةٌ لِلريحِ بَينَ جَنوبِها وَشَمالِها وَدَبورِها وَقَبولِها وَمِنَ الجَهالَةِ أَن…