وغيد أنكرت شمطي فظلت

التفعيلة : البحر الوافر

وَغِيدٍ أَنْكَرَتْ شَمَطِي فَظَلَّتْ

تُغَمِّضُ دونَهُ طَرْفاً مَريضا

وَشيمتُها التَّزاوُرُ عَنْ مَشيبٍ

يَرُدُّ حَبيبَ غانِيَةٍ بَغيضا

فَما ارْتاعَتْ مِنَ الحَيّاتِ سُوداً

كَما ارْتاعَتْ مِنَ الشَّعَراتِ بِيضا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا بأبي بلادك يا سليمى

المنشور التالي

رغم الأراذل إذ ورثنا سؤددا

اقرأ أيضاً