وَغِيدٍ أَنْكَرَتْ شَمَطِي فَظَلَّتْ
تُغَمِّضُ دونَهُ طَرْفاً مَريضا
وَشيمتُها التَّزاوُرُ عَنْ مَشيبٍ
يَرُدُّ حَبيبَ غانِيَةٍ بَغيضا
فَما ارْتاعَتْ مِنَ الحَيّاتِ سُوداً
كَما ارْتاعَتْ مِنَ الشَّعَراتِ بِيضا
وَغِيدٍ أَنْكَرَتْ شَمَطِي فَظَلَّتْ
تُغَمِّضُ دونَهُ طَرْفاً مَريضا
وَشيمتُها التَّزاوُرُ عَنْ مَشيبٍ
يَرُدُّ حَبيبَ غانِيَةٍ بَغيضا
فَما ارْتاعَتْ مِنَ الحَيّاتِ سُوداً
كَما ارْتاعَتْ مِنَ الشَّعَراتِ بِيضا