قَد تَقَطَرنَ بالعبيرِ ومَسكٍ
وَتَكَبَينَ بالكباءِ ذكيا
التفعيلة : البحر الخفيف
قد تقطرن بالعبيرِ ومسك
قَد تَقَطَرنَ بالعبيرِ ومَسكٍ
وَتَكَبَينَ بالكباءِ ذكيا
اقرأ أيضاً
ويأتي من الهجران زلة مدنف
وَيَأتي مِنَ الهِجرانِ زَلَّةُ مُدنَفٍ فَأُعمِلُ في السُلوانِ فِكرَةَ عازِمِ ذُنوبُ مَليحِ الوَجهِ غَيرُ قَبيحَةٍ وَمِن عادَةِ العُشّاقِ…
ولقد عهدتك تشتهي
ولقد عهدتك تشتهي قربي وتستدعي حضوري وأرى الجفا بعد الوفا مثل الفسا بعد البخور يا خرية العدس الصحي…
ومجلس خمار إلى جنب حانة
وَمَجلِسِ خَمّارٍ إِلى جَنبِ حانَةٍ بِقُطرَبَّلٍ بَينَ الجِنانِ الحَدائِقِ تَجاهَ مَيادينٍ عَلى جَنَباتِها رِياضٌ غَدَت مَحفوفَةً بِالشَقائِقِ فَقُمنا…
إلى عينين شماليتين
إستوقفتني ، والطريق لنا ذات العيون الخضر .. تشكرني والشعر يكرم إذ يكرمني لا تشكريني .. واشكري أفقاً…
لمحسن بن الملح منزلة
لِمُحَسِّنِ بِنِ المِلحِ مَنزِلَةٌ في البُخلِ خارِجَةٌ عَنِ الحَدِّ سَمِجٌ إِذا شاهَدتَ صورَتَهُ شاهَدتَ مِنها صورَةَ القِردِ يَدَعُ…
عجبا للقطا من الكدر والجو
عَجَباً لِلقَطا مِنَ الكُدرِ وَالجو نِ غَدَت في عَنائِها المُتَواصِل لَقَطَت حَبَّةً وَجاءَت بِها الأَف راخَ ثُمَّ اِستَقَت…
ردني صالح وقال اعتلالا
ردّني صالحٌ وقال اعتلالاً أنا أخشى ضراوةَ السُّؤَّالِ خاف فتحِي بابَ السؤال عليه أغلق اللَّه عنه باب السؤالِ
يا آكل التفاح لاتبعدن
يا آكِلَ التُفّاحِ لاتَبعَدَن وَلا يُقِم يَومُ رَدىً ثاكِلَك قالَ النُصَيريُّ وَما قُلتُهُ فَاِسمَع وَشَجِّع في الوَغى ناكَلَك…