نَفسي بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا مُعَلَّقَةٌ
اللَهُ وَالقائِمُ المَهدِيُّ يَكفيها
إِنّي لَأَيأَسُ مِنها ثُمَّ يُطعِمُني
فيها اِحتِقارُكَ لِلدُنيا وَما فيها
نَفسي بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا مُعَلَّقَةٌ
اللَهُ وَالقائِمُ المَهدِيُّ يَكفيها
إِنّي لَأَيأَسُ مِنها ثُمَّ يُطعِمُني
فيها اِحتِقارُكَ لِلدُنيا وَما فيها