قُل لِلظِباءِ بِذي الأَرا
كِ إِذا مَرَرتَ بِهِنَّ جائِز
أَلَكُنَّ قَتلُ العاشِقي
نَ مُحَلَّلٌ في الشَرعِ جائِز
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
خود من الترك قد صالت على العرب
خودٌ من الترك قد صالت على العرب بسمهريٍّ فياللَه من عجب وإن عجب من هذا تصول بهم بمشرفي…
يا سميري في السرى عرجا بي
يا سَميريَّ في السُرى عَرّجا بي حَيث مالَت تَخدي نِياقُ الرَجا بي وَاِنزِلا مَنزِلاً كَريماً تَباهَت بِعُلاه مَنازل…
كلفت فؤادي فيه ما لم يسع
كَلَّفْتُ فؤادي فيهِ مَا لم يَسعِ حتّى يَئِستْ رَأفَتُهُ من جَزَعي ما زِلتُ أقيمُ في هَوَاهُ عُذري حتّى…
يغني الفتى ملبس يستره
يُغني الفَتى مَلبَسٌ يُسَتِّرُهُ وَقُوَتُهُ في دُجى الظَلامِ فَقَط وَحَظُّهُ أَن يَكونَ مُنفَرِداً كَطائِرٍ لا يُراعُ أَينَ سَقَط…
إلى علياك تبتسم المعالي
إلى علياك تبتسم المعالي وتجلو بالتهاني خير طلعه فما من منصب اشرقت الا بنور الفضل قد نورت ربعه…
لو كنت يعقوب طير كنت أرشد في
لَو كُنتَ يَعقوبَ طَيرٍ كُنتَ أَرشَدَ في مَسعاكَ مِن أُمَمٍ تُنمى لِيَعقوبا ضَلّوا بِعِجلٍ مَصوغٍ مِن شُنوفِهِمُ فَاِستَنكَروا…
ثوى في اللحد أسقفنا المفدى
ثوَى في اللحدِ أسقُفُنا المُفدَّى بَنيَّامينُ ذو الشَّرَفِ الرَفيعِ بَكَت عينُ الجميعِ عليهِ حزناً وكانَ اباً مُحِبّاً للجميعِ…
إن عضك الدهر فانتظر فرجا
إِن عَضَّكَ الدَهرُ فَاِنتَظِر فَرَجاً فَإِنَّهُ نازِلٌ بِمُنتَظِرِه أَو مَسَّكَ الضُرُّ أَو بُليتَ بِهِ فَاِصبِر فَإِنَّ الرَخاءَ في…