ما أحسن الدنيا وإقبالها

التفعيلة : البحر السريع

ما أَحسَنَ الدُنيا وَإِقبالَها

إِذا أَطاعَ اللَهَ مَن نالَها

مَن لَم يُؤاسِ الناسَ مِن فَضلِهِ

عَرَّضَ لِلإِدبارِ إِقبالَها

كَأَنَّنا لَم نَرَ أَيّامَها

تَلعَبُ بِالناسِ وَأَحوالَها

إِنّا لَنَزدادُ اغتِراراً بِها

وَاللَهُ قَد عَرَّفَنا حالَها

نَغضَبُ لِلدُنيا وَنَرضى لَها

كَأَنَّنا لَم نَرَ أَفعالَها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كل حي كتابه معلوم

المنشور التالي

لن تقوم الدنيا بمر الأهله

اقرأ أيضاً

أنا إرهابي ..!

الغربُ يبكي خيفـةً إذا صَنعتُ لُعبـةً مِـن عُلبـةِ الثُقابِ . وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً حِبالُها…

وتفاحة أعطيتنيها تكرماً

وَتُفَّاحَةٍ أَعْطَيْتِنِيهَا تَكَرُّماً فَأَوْلَيْتِنِي فَضْلاً بِذَاكَ عَظِيمَا بِهَا أَفْقَدَتْ حَوَّاءُ آدَمَ جَنَّةً وَأَكْسَبْتِنِي تُفَّاحَةً وَنَعِيمَا