يا أَيُّهَذا الَّذي سَتَنقُلُهُ ال
أَيّامُ عَن أَهلِهِ وَعَن وَلَدِه
ما اِرتَدَّ طَرفُ اِمرِئٍ بِلَحظَتِهِ
إِلّا وَشَيءٌ يَموتُ مِن جَسَدِه
اقرأ أيضاً
سلا من سلا من بنا استبدلا
سلا مَن سلا مَن بنا استبدلا وكيفَ محا الآخرُ الأوّلا وأيّ هوىً حادث العهد أم س أنساه ذاك…
هناء لديكم والهناء بكم لنا
هناءً لديكم والهناءُ بكم لنا جميل وهل يسمو بغيركم الهنا يا الخير قد أولاك مولاك رتبةً فانت لها…
وما أقلت أبا سفيان حين طوى
وَما أَقَلتَ أَبا سُفيانَ حينَ طَوى عَنكَ الهَدِيَّةَ مُعتَزّاً بِمُهديها لَم يُغنِ عَنهُ وَقَد حاسَبتَهُ حَسَبٌ وَلا مُعاوِيَةٌ…
طال المطال ولا خلود فحاجة
طال المِطالُ ولا خلودَ فحاجةٌ مقضية أو بردُ يأسٍ ينقعُ واعلم بأني لا أسر بحاجةٍ إلا وفي عُمري…
الصمت الراحل
كانَ ذاكَ الطلُّ في قطراتِهِ يحلو لنا حتّى اعتكَرْ… صارَ زخًّا كالمطرْ حينَ راحَتْ تِلكُمُ الغَيماتُ تلعبُ بالأُكَرْ……
اني وبغداد كالمظلوم من قمر
اِني وبغداد كالمظلومِ من قَمَرٍ حُسْنٌ وليس وراء الحسنِ اِحسان اُغْني بمدحي ولا اُغْنى بمكرمةٍ كمخيط السلك يكسو…
إلهي لا تعذبني فإني
إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي وَما لي حيلَةٌ إِلّا رَجائي وَعَفوُكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنُ…
تداركه على أسف
تَدَارَكَهُ عَلَى أَسَفٍ تَأَسُّفُهُ عَلَى دَرَكِهْ وَكَانَ الفَجْرُ مُبْيَضّاً غُدافُ اللَّيْلِ مِنْ شَرَكِهْ