يامَنْ غَدا سَبَبي حتَّى عُرِفْتُ بهِ
حَسْبي عُلاكَ إلى نَيلِ المُنى سَبَبا
لَولْم تُرِدْ نَيْلَ ما أرجو وأطلُبُهُ
من فَيضِ جُودِكَ ما علَّمتني الطَّلبا
يامَنْ غَدا سَبَبي حتَّى عُرِفْتُ بهِ
حَسْبي عُلاكَ إلى نَيلِ المُنى سَبَبا
لَولْم تُرِدْ نَيْلَ ما أرجو وأطلُبُهُ
من فَيضِ جُودِكَ ما علَّمتني الطَّلبا