مَا أَنْسَ مِنْ طِيبِ عَيْشِي
لا أَنْسَ يَومَ القِرَانِ
وَلا جَلاَلَ زَفَافِي
وَرَوْعَةَ المَهْرَجَانِ
وَلا لِحَاظِ لَدَاتِي
وَقَدْ وَدَدْنَ مَكَانِي
يَومَ شَفَى النَّفْسَ فِيهِ
لِقَاءُ مَنْ يَهْوَانِي
فَلْيَكْلأِ اللهُُ سَعْدِي
وَلْيَرَعَ مَا أَعْطَانِي