كتابُكَ سَيِّدي جَلَّي هُمومي
وجَلَّ بهِ اغتِباطي وابتِهاجي
كِتابٌ في سرائرهِ سُرورٌ
مُناجِيهِ مِنَ الأحزانِ ناجي
فكْم معنىً بديعٍ تْحتَ لَفظٍ
هُناكَ تزاوَجَا أيَّ ازدِواجِ
كَراحٍ في زُجاجٍ بل كَرُوحٍ
سَرتْ في جسمِ مُعتدلِ المِزاجِ
كتابُكَ سَيِّدي جَلَّي هُمومي
وجَلَّ بهِ اغتِباطي وابتِهاجي
كِتابٌ في سرائرهِ سُرورٌ
مُناجِيهِ مِنَ الأحزانِ ناجي
فكْم معنىً بديعٍ تْحتَ لَفظٍ
هُناكَ تزاوَجَا أيَّ ازدِواجِ
كَراحٍ في زُجاجٍ بل كَرُوحٍ
سَرتْ في جسمِ مُعتدلِ المِزاجِ