إنْ تجِدْ في رُضابِهِ سَلسَبيلاً
فإلى سلسبيلِهِ سَلْ سبيلا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
رأي الإمام أبي حنيفة
رأيُ الإمامِ أبي حَنِيفَة رأيٌ مسالِكُه لَطيفَهْ لكِنَّ رأُيَ الشَّافِعِيِّ نتائجُ السُّنَنِ الحَنيفَهْ وكِلاهُما ذو حِكَمةٍ وتُقىً وأخلاقٍ…
يقول الحبيب وطالبته
يقول الحبيب وطالبتُهُ تمنيت ما النجم في بعده يطيعك قلبي في غيِّهِ وقلبك يعصيك في رشده
سيناريو جاهز سيناريو مكتمل
سأوهمه أنني أعرفُ السحرَ والغيبَ والانتقامْ سيدنو قليلاً فمن ذا الذي لا يصدق في حفرة أي شيء يقالُ…
أعيني جودا وابكيا ود صالح
أَعَينَيَّ جودا وَابكِيا وُدَّ صالِحِ وَهيجا عَلَيهِ مُعوِلاتِ النَوائِحِ فَما زالَ سُلطاناً أَخٌ لي أَوَدُّهُ فَيَقطَعُني جُرماً قَطيعَةَ…
رب رفد وإن تكاثر عدا
رُبَّ رِفْدٍ وإنْ تكاثرَ عدّاً قَلَّ من فَرطِ كَثرةٍ التَّردادِ إنما الجُودُ كالحياةِ ولكنْ يَعتريها السَّقامُ بالميعادِ وسؤالُ…
حمى ورد الرضاب العذب كي لا
حمى وَرد الرضاب العَذب كَي لا يَفوز بِلَثم ميم الثَغر صادي وَسيَّج وَرد وَجنَتِهِ بِآسٍ مَخافة أَن تمدّ…
يا ذا الذي أنزل بي
يا ذا الَّذي أَنزَلَ بي حاجَتَهُ دونَ الأُمَم لا تُطرِني بِلَفظَةٍ مِن أَجلِها حَتّى تَتِم فَلَستُ مِمَّن يَرتَضي…
مضى ما كان قبل من الدعاره
مَضى ما كانَ قَبلُ مِنَ الدَعارَه فَبانَ وَأُطفِئَت تِلكَ الحَرارَه وَأَصبَحَ وَجهُكَ المَعشوقُ عَفّى عَلى ديباجِهِ بُردُ الإِجارَه…