عجِبْتُ لِوَغدٍ قد جذَبْتُ بِضبْعِهِ
فأصبَح يَلقاني بِتيهٍ وبيسَما
يرومُ مُساماتي ومِنْ دونِها السَّم
وكيفَ يُدانِيني سُمُوّاً وبي سَما
عجِبْتُ لِوَغدٍ قد جذَبْتُ بِضبْعِهِ
فأصبَح يَلقاني بِتيهٍ وبيسَما
يرومُ مُساماتي ومِنْ دونِها السَّم
وكيفَ يُدانِيني سُمُوّاً وبي سَما