كَأَنَّما تَساقُطُ ال
ثَلجِ بِعَينَي مَن رَأى
أَوراقُ وَردٍ أَبيَضٍ
وَالناسُ في شاذِكُلى
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
علاقة بفؤادي أعقبت كمدا
عَلاقَةٌ بِفؤادي أَعقَبَت كَمَدا لِنَظرَةٍ بمِنىً أَرسَلتُها عَرَضا وَللحَجيجِ ضَجيجٌ في جوانِبِهِ يَقضونَ ما أَوجَبَ الرَّحمَنُ واِفتَرَضا فاِستَنفَضَ…
عذيري من باغ علي أحبه
عَذيرِيَ مِنْ باغٍ علَيّ أُحبُّهُ ولم أَرَ بغياً قبلَه جرّه الحبُّ يعاتبني في الهجرِ والهجرُ دِينُه وقد كان…
لحى الله من يرنو إلى أمد العلا
لَحَى اللهُ مَنْ يَرْنُو إِلى أَمَدِ العُلا بِعَيْنٍ مَتى تَلْحَظْ شَبا السَّيْفِ تَشْخَصِ وَغَيْري إِذا رِيعَ اسْتَكانَ وَإِنْ…
خالط القلب هموم وحزن
خالَطَ القَلبَ هُمومٌ وَحَزَن وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ فَهوَ مَشغوفٌ بِهِندٍ هائِمٌ يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ بِلَعوبٍ طَيِّبٍ…
إن حمامك قد ض
إِنَّ حَمّامَكَ قَد ضَ مَت حَميماً وَحِماما فَهيَ مِثلُ النارِ ساءَت مُستَقَرّاً وَمَقاما
وهون عليك فإن الأمور
وَهَوِّن عَلَيكَ فَإِنَّ الأُمورَ بِكَفِّ الإِلَهِ مَقاديرُها فَلَيسَ بِآتيكَ مَنهِيُّها وَلا قاصِرٌ عَنكَ مَأمورُها
وسقيمة الأجفان لا من علة
وسقيمة الأجفان لا من علة تحيى العميد بنظرة وتميته وصلت كَتربَيها الحديث بضاحك ضاح كمؤتلف الجمان شتيته قالت…
بقيت وشمس الدين للمجد والعلى
بقيت وشمس الدين للمجد والعلى عزيزين ما حَلَّ الأراكةَ ساجِعُ فما مات منْ أبقاكما ونماكُما تغمَّدهُ عفوٌ من…