من كان أنفق في نصر الهدى نشبا

التفعيلة : البحر البسيط

مَن كانَ أَنفَقَ في نَصرِ الهُدى نَشبا

فَأَنتَ أَنفَقتَ فيهِ النَفسَ وَالنَشبا

يُذكي أَخوكَ شِهابَ الحَربِ مُعتَمِداً

فَيَستَضيءُ وَيَغشى جَدُّكَ اللَهَبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فعل الجميل ولم يكن من قصده

المنشور التالي

لقد علمت قيس ابن عيلان أننا

اقرأ أيضاً

الريل وحمد

الريل وحمدمرّينه بيكم حمد، واحنه ابقطار الليل، واسمعنه دك اكهوهوشمينة ريحة هيليا ريل…صيح ابقهر… صيحة عشك، يا ريل…هودر…

إن الخلافة لم تزل

إِنَّ الخِلافَةَ لَم تَزَل تَزهو وَتَفخَرُ بِالأَمينِ وَتَحِنُّ مِن شَوقٍ إِلَي هِ حَنينَ دائِمَةِ الحَنينِ بَدرُ الأَنامِ مُحَمَّدٌ…

عقوق

كبحرٍ صاخبٍ يشكو غيابَ الموجِ في البحرِ وعينٌ تطلبُ القـطرَ وقطرُ العينِ لا يجدي فيبكي قـلبُ قلبـي دماً…