خُذِ القصفَ بتَأيينِ
ودع رأيَ المجانين
ودع عنكَ أحاديث
هشامٍ وابنِ سيرين
وكن أوّلَ من آثرَ
دنياهُ على الدينِ
التفعيلة : بحر الهزج
اقرأ أيضاً
يهش لذكراك العدو وإنه
يهَشُّ لذكراك العدوُّ وإنه لَيُضمر في الأحشاء ناراً تَسعَّرُ
فتحت هذا الباب للبر
فَتَحتَ هَذا البابَ لِلبِرِّ فَاِزدَحَمَ الوَفدُ مِنَ الشُّكرِ سُمِّيَ بابَ السِرِّ وَالبِرِّ ما جاءَ إِلى المَبرورِ في السِرِّ
وعاتق صبحة جليت علينا
وَعاتِقِ صُبحَةٍ جُلِيَت عَلَينا بِتاجٍ مِن عَجائِبِها وَعِقدِ مَجَرَّةِ جَدوَلٍ وَسَماءِ آسٍ وَأَنجُمِ نَرجِسٍ وَشُموسِ وَردِ وَبَرقِ مُدامَةٍ…
أيام قربك عندي ما لها ثمن
أيَّامُ قُرْبِكَ عِنْدي مَا لَهَا ثَمَنُ لَكِنَّنِي صَدَّنِي عَنْ قُرْبِكَ الزَّمَنُ حَطَطْتُ بَعْدَكَ يَاأَهْلِي وَيَاوَطَنِي رَحْلَ الْغَرِيبِ فَلاَ…
إن عهدا لو تعلمان ذميما
إِنَّ عَهداً لَو تَعلَمانِ ذَميما أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما كُنتُ أَرعى البُدورَ حَتّى إِذا ما فارَقوني…
فعدت بقارعة الطريق تنوح
فعدت بقارعة الطريق تنوح والطفل يجذب ردنها ويصيح تبكي وقد ضحك الحريق بدارها كالبرق يضحك في الدجى ويلوح…
كأنما النيلوفر المجتنى
كَأنّما النيلوفر المُجْتَنى وقد بدا للعينِ فَوْقَ البنانْ مداهنُ الياقوتِ محمرّةً قد ضُمّنَتْ شَعْراً من الزّعْفرَان
إعتادني بعد سلوة حزني
إِعتادَني بَعدَ سُلوَةٍ حَزَني طَيفُ حَبيبٍ سَرى فَأَرَّقَني مِن ظَبيَةٍ بِالعَقيقِ ساكِنَةٍ قَد شَفَّني حُبُّها وَعَذَّبَني وَهيَ لَنا…