إني امرؤٌ أبغضُ النعاجَ وقد
يعجبني من نتاجِها الحمَلُ
من عذّبَ اللَهُ بالزنا فأنا
لا ناقة لي فيه ولا جمَلُ
يعجبني الأمردُ الطريرُ إذا
أبصرتهُ أهيفاً لهُ كفَل
حتى إذا ما رأيتُ لحيتَهُ
فليس بيني وبينه عمَل
إلّا سليمان إنّهُ رجلٌ
يحلُّ بيني وبينه القُبَلُ