غدوتُ على خمر ورحتُ إلى خمرِ
وأقبلتُ من سُكرٍ أميلُ إلى سكرِ
ولم أرَ مثلي لا تزال ركابهُ
على سفرٍ من غير برّ ولا بحرِ
إليّ فلم يكبُ إذا ما حملتهُ
على بطنِ قرطاسٍ ويعنقُ في الظهر
ولستُ له حتى المماتِ بسائمٍ
وإن هو أزرى بالمروءةِ والوفرِ
غدوتُ على خمر ورحتُ إلى خمرِ
وأقبلتُ من سُكرٍ أميلُ إلى سكرِ
ولم أرَ مثلي لا تزال ركابهُ
على سفرٍ من غير برّ ولا بحرِ
إليّ فلم يكبُ إذا ما حملتهُ
على بطنِ قرطاسٍ ويعنقُ في الظهر
ولستُ له حتى المماتِ بسائمٍ
وإن هو أزرى بالمروءةِ والوفرِ