في الكيسِ لا في الكَأسِ لي قَهوَةٌ
مِن ذَوقِها أَسكَرُ أَو شَمَّها
لَم يَنهَ نَصُّ الذِكرِ عَنها وَلا
أُجمِعَ في الشَرعِ عَلى ذَمِّها
ظاهِرَةُ النَفعِ لَها نَشوَةٌ
تَستَنقِذُ الأَنفُسَ مِن هَمِّها
فَشُكرُها أَكثَرُ مِن سُكرِها
وَنَفعُها أَكثَرُ مِن إِثمِها