يختال في مشيتهِ
كالغصن في دقّتهِ
فالدرِ في مضحكهِ
والمسكُ في نكهتهِ
نازعتهُ مشمولةً
كالبرقِ في خطفتهِ
فلم يزل يمزجُ لي
الباقيَ من فضلتهِ
والنقل من تقبيل ما
يقطفُ من وجنتهِ
سقياً لها من دعوةٍ
تُدعى إلى نيكتهِ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
اللحن الحزين
أسى الألحان أم هذا ؟ أسـاك يسيل في اللحن ؟ وإلا هذهِ نفسي تهيم بعـالم الحزن فتوحي النفسَ…
عش ابق اسم سد قد جد مر انه رف اسر نل
عِشِ اِبقَ اِسمُ سُد قُد جُد مُرِ اِنهَ رِفِ اِسرِ نَل غِظِ اِرمِ صِبِ اِحمِ اِغزُ اِسبِ رُع…
رأيت أقيرعا في الرأس منه
رَأَيتُ أُقيرعاً في الرَأس مِنهُ عَجيب باتَ يُخفيهِ وَيُبدي يُغطّيهِ فَيستر سلحَ هرٍّ وَيَكشفهُ فَيَظهر إِست قردِ
قل للمؤيد ما دهاك
قل للمؤيد ما دهاك يدك التي صفعت قفاك فلم التغطرس والغرو ر ألست تذكر مبتداك أيام كنت ولست…
أهديت ذا الحسن وردا
أهديتُ ذا الحسنِ وردا وقلتُ مني إليكا فقالَ يا شبهَ خدي خدي يغارُ عليكا
إن ابن يوسف محمود خلائقه
إِنَّ اِبنَ يوسُفَ مَحمودٌ خَلائِقُهُ سيئانِ مَعروفُهُ في الناسِ وَالمَطَرا هُوَ الشِهابُ الَّذي يُرمى العَدُوُّ بِهِ وَالمَشرِفِيُّ الَّذي…
نزلت تجر إلى الغروب ذيولا
نزلت تجرّ إلى الغروب ذيولا صفراءَ تشبه عاشقاً متبولا تهتزّ بين يد المغيب كأنها صبّ تململ في الفراش…
أمطري لؤلؤا جبال سرندي
أَمطِري لُؤلُؤاً جِبالَ سَرَندي بَ وَفيضي آبارُ تَكرورَ تِبرا أَنا إِن عِشتُ لَستُ أَعدَمُ قوتاً وَإِذا مُتُّ لَستُ…