سَأَترُكُ خالِداً لِهَوى جِنانِ
وَإِن جَلَّ الَّذي عَنهُ أَتاني
فَقُل مِن بَعدِ ذا ما شِئتَ أَو زِد
فَقَد أَمسَيتَ مِنّي في أَمانِ
لَقَد أَغلَقتَ بابَكَ دونَ ظَبيٍ
خَتَمتَ بِمُقلَتَيهِ عَلى لِساني
سَأَترُكُ خالِداً لِهَوى جِنانِ
وَإِن جَلَّ الَّذي عَنهُ أَتاني
فَقُل مِن بَعدِ ذا ما شِئتَ أَو زِد
فَقَد أَمسَيتَ مِنّي في أَمانِ
لَقَد أَغلَقتَ بابَكَ دونَ ظَبيٍ
خَتَمتَ بِمُقلَتَيهِ عَلى لِساني